الجزائر: بين التغيير والاستقرار
بعثت رغبة التغيير والأمل لدى الجزائريين و من أجل حياة أفضل توقعات التعددية السياسية والحرية مع الحراك الشعبي الذي انطلقت شراراته يوم ٢٢ فبراير ٢٠١٩. أهم عنصر من عناصر التغيير في المعادلة السياسية الجزائرية هو النظام بذاته. إن إقالة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ومنظومته من قبل الحراك الشعبي بمرافقة الجيش مع هذا التغيير، تواجه البلاد أزمة اقتصادية خطيرة بالإضافة إلى تهديدات أمنية -- في هذا السياق صوتت الأغلبية الصامتة في الجزائر لصالح الاستقرار، وسيحتاج الرئيس المنتخب عبد المجيد تبون إلى النظر والإستجابة لمطالب واحتياجات الشعب
التاريخ: الجمعة 27 كاونون الأول\ديسمبر 2019
الساعة 14:30
رئيس الجلسة:
الأستاذ .د. أحمد أويصال: رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط، أورسام
المتحدثون
أ.د. أنور أربا: جامعة أنقرة للعلوم الاجتماعية
د. غوكخان بوزباش: منسق دراسات شمال إفريقيا، أورسام
السيد عبد النور تومي: خبير وباحث في دراسات شمال إفريقيا، أورسام
المكان: قاعة المؤتمرات في أورسام
اللغة المستخدمة في الندوة: التركية والإنجليزية. سوف تكون الترجمة الفورية باللغة الإنجليزية
